الماركة: SHARIKAT AL MATBOUAT (ALL PRINTS)
نموذج: 9953880581
مغامرة حب في بلاد ممزقة | جين ساسون
خطط الدفع السهلة
مزيد من المعلومات
متوفر فالمتجر
التحقق من التوفّر في المتجر
لاستخدام موقعك الحالي، يُرجى تفعيل خدمات موقع المتصفح الخاص بك. بخلاف ذلك، اختر متجرًا من القائمة، أو استخدم خيار البحث.
أداة العثور على المتجر
قصة حقيقية مذهلة عن الحلم الذي عاشته جوانا العسكري في عراق صدام حسين، وكيف أنها استطاعت النجاة من الصراعات المرعبة التي خاضتها في سبيل الحب، والهدف الذي تعلقت به، وهو الوصول بالشعب الكردي إلى الحرية.
أمضت جوانا، التي نشأت في بغداد لأب عراقي عربي وأم كردية، طفولة مليئة بالخوف والقلق تحت حكم البعثيين، لم يخفف من قسوة هذا الوضع سوى تمضيتها لعطلات صيفية مبهجة في كردستان برفقة أسرتها. وهي تروي لنا الارتعاشات التي أحست بها كفتاة في الخامسة عشرة عندما التقت مقاتلاً شاباً وجسوراً من البشمركة، كيف أنها بدأت حملة من أجل الحب.
تتكشف أمامنا التفاصيل الدقيقة للحياة التي تعيشها زوجة مقاتل من البشمركة في كردستان أثناء أحلك أيام الحرب الإيرانية-العراقية: الرعب الذي سيطر على جوانا عندما عاشت معاناة قاسية بسبب عمى مؤقت نتيجة الهجمات الكيميائية التي شنتها قوات صدام حسين، والخوف من الدوريات العراقية المراوغة أثناء محاولتها الهرب مع زوجها إلى الأماكن الآمنة، وكذلك بحثها اليائس عن قريبة مفقودة لها في مخيم اللاجئين في إيران، واجهت جوانا حملات التفتيش التي تجري في منتصف الليل، واستجوابات البوليس السري، والسجون الوحشية المنتشرة في أنحاء البلاد. في هذه الرواية، يبرز عالم الأكراد وكردستان حياً في عيون جوانا، من خلال حبها لزوجها.
إن قصة جوانا التي تصور المأساة مثلما تصور الانتصار، لهي قصة مثيرة وموحية، وهي شهادة مؤثرة، في الوقت نفسه، على قوة الحب، وقوة الروح البشرية، وعلى الإرادة التي لا تكل للصمود بوجه كل الاحتمالات.
أمضت جوانا، التي نشأت في بغداد لأب عراقي عربي وأم كردية، طفولة مليئة بالخوف والقلق تحت حكم البعثيين، لم يخفف من قسوة هذا الوضع سوى تمضيتها لعطلات صيفية مبهجة في كردستان برفقة أسرتها. وهي تروي لنا الارتعاشات التي أحست بها كفتاة في الخامسة عشرة عندما التقت مقاتلاً شاباً وجسوراً من البشمركة، كيف أنها بدأت حملة من أجل الحب.
تتكشف أمامنا التفاصيل الدقيقة للحياة التي تعيشها زوجة مقاتل من البشمركة في كردستان أثناء أحلك أيام الحرب الإيرانية-العراقية: الرعب الذي سيطر على جوانا عندما عاشت معاناة قاسية بسبب عمى مؤقت نتيجة الهجمات الكيميائية التي شنتها قوات صدام حسين، والخوف من الدوريات العراقية المراوغة أثناء محاولتها الهرب مع زوجها إلى الأماكن الآمنة، وكذلك بحثها اليائس عن قريبة مفقودة لها في مخيم اللاجئين في إيران، واجهت جوانا حملات التفتيش التي تجري في منتصف الليل، واستجوابات البوليس السري، والسجون الوحشية المنتشرة في أنحاء البلاد. في هذه الرواية، يبرز عالم الأكراد وكردستان حياً في عيون جوانا، من خلال حبها لزوجها.
إن قصة جوانا التي تصور المأساة مثلما تصور الانتصار، لهي قصة مثيرة وموحية، وهي شهادة مؤثرة، في الوقت نفسه، على قوة الحب، وقوة الروح البشرية، وعلى الإرادة التي لا تكل للصمود بوجه كل الاحتمالات.
100.0
200.0
خطط الدفع السهلة
مزيد من المعلومات
قصة حقيقية مذهلة عن الحلم الذي عاشته جوانا العسكري في عراق صدام حسين، وكيف أنها استطاعت النجاة من الصراعات المرعبة التي خاضتها في سبيل الحب، والهدف الذي تعلقت به، وهو الوصول بالشعب الكردي إلى الحرية.
أمضت جوانا، التي نشأت في بغداد لأب عراقي عربي وأم كردية، طفولة مليئة بالخوف والقلق تحت حكم البعثيين، لم يخفف من قسوة هذا الوضع سوى تمضيتها لعطلات صيفية مبهجة في كردستان برفقة أسرتها. وهي تروي لنا الارتعاشات التي أحست بها كفتاة في الخامسة عشرة عندما التقت مقاتلاً شاباً وجسوراً من البشمركة، كيف أنها بدأت حملة من أجل الحب.
تتكشف أمامنا التفاصيل الدقيقة للحياة التي تعيشها زوجة مقاتل من البشمركة في كردستان أثناء أحلك أيام الحرب الإيرانية-العراقية: الرعب الذي سيطر على جوانا عندما عاشت معاناة قاسية بسبب عمى مؤقت نتيجة الهجمات الكيميائية التي شنتها قوات صدام حسين، والخوف من الدوريات العراقية المراوغة أثناء محاولتها الهرب مع زوجها إلى الأماكن الآمنة، وكذلك بحثها اليائس عن قريبة مفقودة لها في مخيم اللاجئين في إيران، واجهت جوانا حملات التفتيش التي تجري في منتصف الليل، واستجوابات البوليس السري، والسجون الوحشية المنتشرة في أنحاء البلاد. في هذه الرواية، يبرز عالم الأكراد وكردستان حياً في عيون جوانا، من خلال حبها لزوجها.
إن قصة جوانا التي تصور المأساة مثلما تصور الانتصار، لهي قصة مثيرة وموحية، وهي شهادة مؤثرة، في الوقت نفسه، على قوة الحب، وقوة الروح البشرية، وعلى الإرادة التي لا تكل للصمود بوجه كل الاحتمالات.
أمضت جوانا، التي نشأت في بغداد لأب عراقي عربي وأم كردية، طفولة مليئة بالخوف والقلق تحت حكم البعثيين، لم يخفف من قسوة هذا الوضع سوى تمضيتها لعطلات صيفية مبهجة في كردستان برفقة أسرتها. وهي تروي لنا الارتعاشات التي أحست بها كفتاة في الخامسة عشرة عندما التقت مقاتلاً شاباً وجسوراً من البشمركة، كيف أنها بدأت حملة من أجل الحب.
تتكشف أمامنا التفاصيل الدقيقة للحياة التي تعيشها زوجة مقاتل من البشمركة في كردستان أثناء أحلك أيام الحرب الإيرانية-العراقية: الرعب الذي سيطر على جوانا عندما عاشت معاناة قاسية بسبب عمى مؤقت نتيجة الهجمات الكيميائية التي شنتها قوات صدام حسين، والخوف من الدوريات العراقية المراوغة أثناء محاولتها الهرب مع زوجها إلى الأماكن الآمنة، وكذلك بحثها اليائس عن قريبة مفقودة لها في مخيم اللاجئين في إيران، واجهت جوانا حملات التفتيش التي تجري في منتصف الليل، واستجوابات البوليس السري، والسجون الوحشية المنتشرة في أنحاء البلاد. في هذه الرواية، يبرز عالم الأكراد وكردستان حياً في عيون جوانا، من خلال حبها لزوجها.
إن قصة جوانا التي تصور المأساة مثلما تصور الانتصار، لهي قصة مثيرة وموحية، وهي شهادة مؤثرة، في الوقت نفسه، على قوة الحب، وقوة الروح البشرية، وعلى الإرادة التي لا تكل للصمود بوجه كل الاحتمالات.
عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
المواصفات
Books
Number of Pages
603
عرض المزيد من المواصفات
عرض مواصفات أقل
العملاء